عالم التقنية والتسلية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
عالم التقنية والتسلية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
عالم التقنية والتسلية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عالم التقنية والتسلية

عالم التقنية والتسلية.... مكتبة البرامج الأولى وعالم التسلية الأفضل
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

أهلاً وسهلاً بـــك عزيزنـــا زائر في عالم التقنية والتسلية نتمنى قضاء أجمل وقت بصحبتنا


 

 مجالس الذاكرين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رجل مجهول
مشرف قسم الشعر والخواطر
مشرف قسم الشعر والخواطر
رجل مجهول


الجنس : ذكر
الجدي
عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
العمر : 39
الدولة : دمشق
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مدير قسم دعاية

مجالس الذاكرين Empty
مُساهمةموضوع: مجالس الذاكرين   مجالس الذاكرين Emptyالجمعة أغسطس 21, 2009 3:53 pm

:السلام:

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله وسلم

ونحن فى استقبال شهر كريم مبارك اعاده الله عليكم وعلى الامة الاسلامية بالخير واليمن والبركات

وبما انه شهر القران وشهر الذكر احببت ان اضع هذا الموضوع الذى يتحدث عن اهل الذكر

وقدرهم عند ربهم كى نقتضى بهم ونلتمس اثرهم فى التقرب الى الله عزووجل

:مظ:

وخير ما ابدا به هذه المقدمة الذى اوردها الامام الجوزى فى بيان اهل الذكر ومكانتهم

قال الشيخ الفقيه الامام العابد أبو محمد عبدالرحمن بن علي الجوزي، رحمه الله تعالى ورضى عنه بمنّه وكرمه:
الحمد لله الذي اخترع الأشياء بلطيف قدرته، وبديع صنعته، فأحسن فيما اخترع، وأبدع الموجودات على غير مثال، فلا شريك له فيما ابتدع، ألف بين اللطيف والكثيف من أعداد آحاد الجوهر وجمع، ليقرّ له بالوحدانية، ويستدلّ على وجود الصانع بما صنع، فالعارفون واقفون تحت مطارف اللطائف بأقبية أبينة التوبة والورع، ليس لقلوبهم مجال في ميدان الكبرياء على أن حماه رحب متسع، فهم ان مالوا الى نيل مطلوبهم، ردّهم قهر الهيبة الى مفاوز الخوف والجزع، وان همّوا بالذهاب عن الباب، عاقهم قيود الغيب، فعز عليهم الرجوع وامتنع.


فبينما هم حيارى بين الخوف والجزع، سكارى من شراب اليأس والطمع، اذ بزغ عليهم قمر السعادة من فلك الارادة في جوانب قلوبهم ولمع، وأفيض عليهم من ملا بس سنادس الاستيناس والبسط خلع، لكل خلعة علمان من الايمان، ما زيّن بهما بشر، الا ارتفع، رقم العلم الأيمن:{ سبقت لهم منا الحسنى} الأنبياء 101، ورقم العلم الأيسر:{ ولا يحزنهم الفزع} الأنبياء 103، فسبحان من يتوب على الجاني، ويقبل العاصي اذا تاب اليه ورجع.
وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له، شهادة من أقرّ له بالوحدانية، واعترف له بالربوبية والألوهية، ولعز جلاله وجماله قد خضع.



وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، الذي سنّ السنن، وبيّن الفرائض، وشرع الأعياد والجمع، صلى اله عليه وعلى آله وأصحابه ما ركد الماء ونبع، وظهر في ميدان سطح السماء نجم وطلع، وسلم تسليما كثيرا.
قال الله العظيم:{ وذكّر فان الذكرى تنفع المؤمنين} الذاريات 55، وفي الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:" قال الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه اذا ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منه، وان ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي، وان تقرّب اليّ شبرا تقرّبت منه ذراعا، وان تقرّب اليّ ذراعا، تقرّبت منه باعا، وان أتاني مشيا، أتيته هرولة" رواه مسلم حديث رقم 2675.
وعن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من عجز منكم عم الليل أن يكابده، وجبن عن العدو أن يقاتله، وبخل بالمال أن ينفقه، فليكثر ذكر الله تعالى". صحيح بشواهد منه من حديث ابن مسعود.
وقال جابر بن عبدالله رضي الله عنه: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في مسجد المدينة، فقال:" ان لله تعالى سرايا من الملائكة تجول، وتقف على مجالس الذكر في الأرض، فاذا رأيتم رياض الجنة، فارتعوا".
قالوا: وما رياض الجنة يا رسول الله؟ قال:" مجالس الذكر، اغدوا وروحوا في ذكر الله تعالى، ومن كان يحبّ أن يعلم منزلته عند الله تعالى، فلينظر كيف منزلة الله عنده، فان الله ينزل العبد حيث أنزله من نفسه. صححه الحاكم في المستدرك، وضعفه الذهبي في التلخيص.
وقال عبداله بن بسر: أتى رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ان شرائع الاسلام كثرت عليّ فأمرني بشيء أتشبث به، فقال:" لا يزال لسانك رضبا من ذكر الله تعالى" رواه الترمذي 3375، وابن ماجه وصححه ابن حبان.
وفي الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:" ما من يوم الا وبقاع الأرض تنادي بعضا بعضا: يا جارة، هل جاز عليك اليوم ذاكرا لله تعالى" رواه ابن المبارك في الزهد.
اخواني، اذا صعدت الملائكة من مجالس الذكر، قال المولى جل علاه: يا ملائكتي، أين كنتم، وهو أعلم، فيقولون: يا ربنا، أنت أعلم، كنا عند عبادك يسبّحونك ويقدّسونك ويعظمونك ويمجّدونك ويسألونك ويستغفرونك ويستعيذونك، فيقول: يا ملائكتي، وما الذي طلبوا؟ ومما استعاذوا؟ فيقولون: يا ربنا أنت أعلم، طلبوا الجنة، واستعاذوا من النار، فيقول: يا ملائكتي، اشهدوا أنّي قد أعطيتهم ما طلبوا، وأمنتهم مما خافوا، وأدخلهم الجنة برحمتي". مسلم 632.
وفي الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله تبارك وتعالى يقول:" عبدي اذكرني ساعة بالغداة وساعة بالعشيّ، أكفك ما بينهما".

فربنا انر قلوبنا بذكرك واشبع ارواحنا بالانس بك واذقنا حلاوة منجاتاتك والشوق الى الخلوة معك

وصلى اللهم وسلم على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله وسلم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ZAID
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ZAID


الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
العمر : 34
الدولة : سوريا
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : إدارة أعمال

مجالس الذاكرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجالس الذاكرين   مجالس الذاكرين Emptyالسبت أغسطس 22, 2009 1:23 am

:من:
بارك الله بك على مساهمتك اللامعة




اللهم أجلنا من أهل الذكر

فربنا انر قلوبنا بذكرك واشبع ارواحنا بالانس بك واذقنا حلاوة منجاتاتك والشوق الى الخلوة معك

وصلى اللهم وسلم على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zaid-lion.yoo7.com
القيصر
مشرف القسم الترفيهي
مشرف القسم الترفيهي
القيصر


الجنس : ذكر
القوس
عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 20/07/2009
العمر : 38
الدولة : سوريا
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : عشق النساء

مجالس الذاكرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجالس الذاكرين   مجالس الذاكرين Emptyالسبت أغسطس 22, 2009 2:49 pm

بارك الله بكم أخوتي المؤمنين :دج:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل مجهول
مشرف قسم الشعر والخواطر
مشرف قسم الشعر والخواطر
رجل مجهول


الجنس : ذكر
الجدي
عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
العمر : 39
الدولة : دمشق
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مدير قسم دعاية

مجالس الذاكرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجالس الذاكرين   مجالس الذاكرين Emptyالثلاثاء سبتمبر 01, 2009 2:25 pm

شكرا لمروكم الطيب اخوتي زيد والقيصر

وبارك الله بكم

مجالس الذاكرين 855888610
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل مجهول
مشرف قسم الشعر والخواطر
مشرف قسم الشعر والخواطر
رجل مجهول


الجنس : ذكر
الجدي
عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
العمر : 39
الدولة : دمشق
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مدير قسم دعاية

مجالس الذاكرين Empty
مُساهمةموضوع: أنواع الذكر.....   مجالس الذاكرين Emptyالأحد سبتمبر 20, 2009 5:49 pm

أنواع الذكر

الذكر نوعان:


أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا ايضا نوعان:


أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه، نحو "سبحان الله عدد خلقه".


النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته، نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده.

وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضا ثلاثة أنواع:
1- حمد. 2- وثناء. 3- و مجد.

فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئا بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجدًا.

وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة، فإذا قال العبد: (الحمد لله رب العالمين) قال الله:{ حمدني عبدي }، وإذا قال: (الرحمن الرحيم) قال: { أثنى علي عبدي }، وإذا قال: (مالك يوم الدين) قال:{ مجدني عبدي} [رواه مسلم].

النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضا نوعان:

أحدهما: ذكره بذلك إخبارا عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا.

الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه، فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة.

فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية.

و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه، وموا قع فضله على عبيده، وهذا أيضا من أجل أنواع الذكر.

فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر. وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.

فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئا من هذه الآثار، وإن أثمر شيئا منها فثمرة ضعيفة.

الذكر أفضل من الدعاء
الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟

ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين }.

ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى، والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر، وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجابا.

فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد، فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.

قراءة القرأن أفضل من الذكر
قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجردا.

وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل، بل يعينه، فلا يجوز أن يعدل عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل القراءة فيهما منهي عنها نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر عقيب السلام من الصلاة- ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير، والتحميد- أفضل من الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.

وهكذا الأذكار المقيدة بمحال مخصوصة أفضل من القراءة المطلقة، والقراءة المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللهم إلا أن يعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة القران، مثاله: أن يتفكر في ذنوبه، فيحدث ذلك له توبة واستغفارا، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنس والجن، فيعدل إلى الأذكار والدعوات التي تحصنه وتحوطه.

فهكذا قد يكون اشتغاله بالدعاء والحالة هذه أنفع، وإن كان كل من القراءة والذكر أفضل وأعظم أجرا.

وهذا باب نافع يحتاج إلى فقه نفس، فيعطي كل ذى حق حقه، ويوضع كل شيء موضعه.

ولما كانت الصلاة مشتملة على القراءة والذكر والدعاء، وهي جامعة لأجزاء العبودية على أتم الوجوه، كانت أفضل من كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كله مع عبودية سائر الأعضاء.

فهذا أصل نافع جدا، يفتح للعبد باب معرفة مراتب الأعمال وتنزيلها منازلها، لئلا يشتغل بمفضولها عن فاضلها، فيربح إبليس الفضل الذي بينهما، أو ينظر إلى فاضلها فيشتغل به عن مفضولها وإن كان ذلك وقته، فتفوته مصلحته بالكلية، لظنه أن اشتغاله بالفاضل أكثر ثوابا وأعظم أجرا، وهذا يحتاج إلى معرفة بمراتب الأعمال وتفاوتها ومقاصدها، وفقه في إعطاء كل عمل منها حقه، وتنزيله في مرتبته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجالس الذاكرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم التقنية والتسلية :: القسم الأسلامي :: الفقه والإعجاز والأمور الدينية-
انتقل الى: